نشرت شبكة “روسيا اليوم” تقريرًا قالت فيه إن أسطورة كرة القدم دييجو مارادونا جمع ثروة كبيرة خلال مسيرته مع عالم الساحرة المستديرة.
واعتمدت “روسيا اليوم” على تقرير مطول نشرته صحيفة “آس”، كشفت فيه المقتنيات المهمة في تركة مارادونا.
وشملت ثروة مارادونا عقارات واستثمارات ومجوهرات وسيارات فاخرة، وبضها غريب.
وستؤول هذه الثروة لثمانية ورثة هم أبناء الأسطورة، لكن بعد عملية معقدة من الإجراءات، بسبب الخلافات المحتملة بين الورثة.
ويعتقد الخبراء أن أصول مارادونا (من العقارات والاستثمارات و…) تتوزع في البلدان التي لعب أو درب فيها، ومنها: الأرجنتين، وإسبانيا، وإيطاليا، والإمارات، وبيلاروس، والمكسيك.
وحصل مارادونا على دخل بعشرات الملايين من الدولارات من عقود كرة القدم مع علامات تجارية مشهورة، لكن عند وفاته لم يكن لديه سوى 500 ألف دولار.
لكن هذا ليس كل ما تركه مارادونا خلفه، فمن الأصول التي سيتقاسمها ورثته: السيارات الفاخرة، والحقوق الخاصة بصورته، واسمه كعلامة تجارية.
مارادونا تلقى، في سنواته الأخيرة، هدايا ثمينة جدًا وأخرى غريبة، منها سيارتان فاخرتان لدى إشرافه على تدريب نادي الفجيرة الإماراتي، ومركبة برمائية من طراز Hunta Overcomer عندما تولى منصب الرئيس الفخري لنادي دينامو بريست البيلاروسي.
